يمكن حلها إذا حاول أحد الشريكين تغيير بعض التصرفات التي تصيب الحالة الزواجية بنوع من الالتهاب،
يمكن في حالات كثيرة التداوي من حالة الالتهاب هذه، أي حل المشاكل،
ولكن هناك حالات أخرى تحوّل هذا الالتهاب إلى التهاب مزمن يتعذر الشفاء منه؛
فيؤدي إلى إفساد العلاقة الزوجية لدرجة كبيرة؛ بحيث لا تنفع الجهود لإصلاحها.
وأضاف خبراء الدراسة: “في شجار بين شخصين مثلاً، يتدخل الآخرون وتهدأ الأمور، ويعتقد الجميع أنه تم حل المشكلة،
لأنها مشكلة كبيرة، وما نحن بصدده هو مشاكل تتعلق بالطباع والسلوكيات، ربما لا ندرك خطرها إلا على المدى البعيد؛
حتى تتحول إلى مشاكل معقدة يتعذر حلها، وهي قادرة على تدمير الزواج تدميرًا كاملاً.
لكنها في الوقت نفسه يمكن التعامل معها على أنها إزعاجات أو خلافات في الطباع،
يمكن أن يحاول الزوجان التعايش معها وتقبلها، ولو على مضض
امور تسبب المشاكل الزوجيه
شيخ لحل الخلافات الزوجيه
1- إذا لم يكن هناك حب
كما تم ذكره أعلاه؛ فإن بعض الناس يتسببون في تآكل الحب بمرور الوقت؛
حتى يصل الأمر إلى ضياعه بين الزوجين، ربما يحافظ أحد الطرفين على هذا الحب، ولكن الآخر قد يفقده بسبب المشاكل التي يتعرض لها،
وعدم وجود الحب يؤدي إلى غياب الاحترام أيضًا؛ فتتحول المشاكل مهما كانت صغيرة، إلى مشاكل يتعذر حلها.
الحل: محاولة كل من الشريكين قبول الآخر كصديق لا بد منه
مما يؤدي في معظم الأحيان إلى الملل من الآخر؛ فإذا لم يكن بالإمكان تغيير الطبع؛ فإن المشكلة تتفاقم.
الحل: الاعتياد على الصمت، أو جذب الشريك للخوض في موضوع آخر.